قال مؤسس MicroStrategy مايكل سايلور إن السبب وراء عدم وصول بيتكوين بعد إلى 150 ألف دولار هو خروج المستثمرين الذين لا يملكون عقلية الاستثمار طويل الأمد من السوق.
في 9 مايو، قال سايلور في بودكاست Coin Stories الذي أجرته ناتالي برونيل، إن العديد من عملات البيتكوين كانت في حوزة جهات ليست لديها "عقلية المستثمر على مدى 10 سنوات" مثل الحكومات والمحامين ومصفّي الإفلاس.
قال سايلور: "نحن الآن في عملية دوران"، مشيراً إلى أن العديد من الأشخاص الذين ليس لديهم مصلحة اقتصادية قد قاموا بالتخلص من أصول بيتكوين الخاصة بهم. ومع ذلك، أشار إلى أن هناك موجة جديدة من المستثمرين تدخل السوق.
قال سايلور: "لسوء الحظ، جزء كبير من عملات البيتكوين قد وقع في أيدي الحكومات والمحامين وأمناء الإفلاس"، مشيراً إلى أن هذه المجموعات ترى الأسعار المتزايدة كفرصة للخروج. وأفاد أن هذه الفئة تقوم بالبيع بهدف توفير السيولة من السوق.
"المستثمرون الذين لا يستثمرون على المدى الطويل اعتبروا هذه الزيادة نقطة انطلاق وسحبوا أموالهم من السوق. ومع ذلك، فإن فئة جديدة من المستثمرين تدخل السوق من خلال صناديق الاستثمار المتداولة (ETF) والخزائن المؤسسية".
من ناحية أخرى، أشار سايلور إلى أن الحكومة الأمريكية لم تقم بعد بشراء بيتكوين بشكل رسمي، وأن الاحتياطي الاستراتيجي للبيتكوين الذي تم إنشاؤه بأمر تنفيذي وقعه ترامب في 7 مارس يحتفظ حالياً فقط بالبيتكوين التي تم الحصول عليها نتيجة لمصادرة الممتلكات الجنائية أو المدنية.
ومع ذلك، أشار سايلور إلى أن الحكومة أظهرت هذا القدر من الإيجابية تجاه بيتكوين بعد تولي ترامب منصبه، قائلاً: "لم أتوقع أن تتبنى الولايات المتحدة بيتكوين بهذه الطريقة الجذرية في الأشهر الستة الماضية. لقد أدهشني حماس أعضاء مجلس الوزراء بهذا الشكل."
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
مؤسس MicroStrategy مايكل سايلور يشرح "لماذا لا يزال سعر بيتكوين 150 ألف دولار؟"
قال مؤسس MicroStrategy مايكل سايلور إن السبب وراء عدم وصول بيتكوين بعد إلى 150 ألف دولار هو خروج المستثمرين الذين لا يملكون عقلية الاستثمار طويل الأمد من السوق.
في 9 مايو، قال سايلور في بودكاست Coin Stories الذي أجرته ناتالي برونيل، إن العديد من عملات البيتكوين كانت في حوزة جهات ليست لديها "عقلية المستثمر على مدى 10 سنوات" مثل الحكومات والمحامين ومصفّي الإفلاس.
قال سايلور: "نحن الآن في عملية دوران"، مشيراً إلى أن العديد من الأشخاص الذين ليس لديهم مصلحة اقتصادية قد قاموا بالتخلص من أصول بيتكوين الخاصة بهم. ومع ذلك، أشار إلى أن هناك موجة جديدة من المستثمرين تدخل السوق.
قال سايلور: "لسوء الحظ، جزء كبير من عملات البيتكوين قد وقع في أيدي الحكومات والمحامين وأمناء الإفلاس"، مشيراً إلى أن هذه المجموعات ترى الأسعار المتزايدة كفرصة للخروج. وأفاد أن هذه الفئة تقوم بالبيع بهدف توفير السيولة من السوق.
"المستثمرون الذين لا يستثمرون على المدى الطويل اعتبروا هذه الزيادة نقطة انطلاق وسحبوا أموالهم من السوق. ومع ذلك، فإن فئة جديدة من المستثمرين تدخل السوق من خلال صناديق الاستثمار المتداولة (ETF) والخزائن المؤسسية".
من ناحية أخرى، أشار سايلور إلى أن الحكومة الأمريكية لم تقم بعد بشراء بيتكوين بشكل رسمي، وأن الاحتياطي الاستراتيجي للبيتكوين الذي تم إنشاؤه بأمر تنفيذي وقعه ترامب في 7 مارس يحتفظ حالياً فقط بالبيتكوين التي تم الحصول عليها نتيجة لمصادرة الممتلكات الجنائية أو المدنية.
ومع ذلك، أشار سايلور إلى أن الحكومة أظهرت هذا القدر من الإيجابية تجاه بيتكوين بعد تولي ترامب منصبه، قائلاً: "لم أتوقع أن تتبنى الولايات المتحدة بيتكوين بهذه الطريقة الجذرية في الأشهر الستة الماضية. لقد أدهشني حماس أعضاء مجلس الوزراء بهذا الشكل."